مجلتي الحوار و الشورى تحاوران معالي الدكتور عبدالواحد بن خالد الحميد
من السعودة الى التعليم والإعلام والمجتمع حاورت مجلة الحوار الصادرة عن مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني معالي الدكتور عبدالواحد بن خالد الحميد ابن الجوف ونائب وزير العمل السابق و الأكاديمي المرموق ، كشف خلالها عن رؤيته وموقفه حيال تلك الملفات التي اشتغل على بعضها بحكم المسؤولية و الدراسة الأكاديمية .
وقال الدكتور الحميد انه كانت في منزله بسكاكا الجوف أثناء طفولته مكتبة منزلية صغيرة توجد بها بعض الكتب والمجلات في وقت لم يصل فيه التلفزيون ، فكانت القراءة هي نافذته الرئيسية على العالم ، بالإضافة الى المذياع ، مشيرا الى صعوبة الحياة بالجوف حينها لتأخر وصول الكهرباء التي لم تصل الا بعد سفره للدراسة خارج الجوف في السبعينيات.
وفيما يلي روابط اللقاء الذي نشرته مجلة الحوار في عددها 14 الصادر مؤخراً :
http://issuu.com/alriyadh/docs/hewar_14?e=0
http://ar.scribd.com/doc/233661464/hewar-14-pdf
وكانت مجلة الشورى الصادرة عن مجلس الشورى قد أجرت حوارا مطولا مع معالي الدكتور عبدالواحد الحميد عضو مجلس الشورى السابق ، و فيما يلي روابط الوصول اليه : http://issuu.com/alriyadh/docs/ash-shura151?e=0
http://ar.scribd.com/doc/233665041/Ash-shura151-pdf
من السعودة الى التعليم والإعلام والمجتمع حاورت مجلة الحوار الصادرة عن مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني معالي الدكتور عبدالواحد بن خالد الحميد ابن الجوف ونائب وزير العمل السابق و الأكاديمي المرموق ، كشف خلالها عن رؤيته وموقفه حيال تلك الملفات التي اشتغل على بعضها بحكم المسؤولية و الدراسة الأكاديمية .
وقال الدكتور الحميد انه كانت في منزله بسكاكا الجوف أثناء طفولته مكتبة منزلية صغيرة توجد بها بعض الكتب والمجلات في وقت لم يصل فيه التلفزيون ، فكانت القراءة هي نافذته الرئيسية على العالم ، بالإضافة الى المذياع ، مشيرا الى صعوبة الحياة بالجوف حينها لتأخر وصول الكهرباء التي لم تصل الا بعد سفره للدراسة خارج الجوف في السبعينيات.
وفيما يلي روابط اللقاء الذي نشرته مجلة الحوار في عددها 14 الصادر مؤخراً :
http://issuu.com/alriyadh/docs/hewar_14?e=0
http://ar.scribd.com/doc/233661464/hewar-14-pdf
وكانت مجلة الشورى الصادرة عن مجلس الشورى قد أجرت حوارا مطولا مع معالي الدكتور عبدالواحد الحميد عضو مجلس الشورى السابق ، و فيما يلي روابط الوصول اليه : http://issuu.com/alriyadh/docs/ash-shura151?e=0
http://ar.scribd.com/doc/233665041/Ash-shura151-pdf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق